جماهير بريس
تفاجأ ضيوف حفل “ الماس قفطان ” المنظم مساء 29 فبراير 2020 ، بأكادير بغياب أغلب الفنانين المدعوين للمشاركة في الحفل رغم تواجد صورهم على الملصق الإعلاني .
وكما جاء في الملصق الإعلاني الخاص بهذا الحفل ، كان يتوقع أن يشارك فيه كل من الفنانين " حاتم ايدار " والفنانة " إكرام العبدية " بالإضافة الى فنانين ونجوم أخرين بحضور أسماء وازنة في عالم الموضة والأزياء ، لكن تفاجئ الحضور بغياب كل هؤلاء الأسماء ، ليجدوا أنفسهم ضحايا بإسم أطفال التوحد .
الحفل الذي نُظم بإحدى المنتجعات الرياضية الخاصة المعروفة بمدينة الانبعاث ، في الذكرى 60 لنكبتها ، كان نكبة أخرى للمدينة .
مجموعة من المشاركات في الحفل اعتبرنا ما وقع استغلال لصورهن وأن هدفهن من المشاركة هو تحسيس الناس وتوعيتهم بضرورة الاهتمام بأطفال التوحد ، إلا أنهن تفاجئن بأن الحفل كان مجرد مسرحية بدون جمهور .
المسألة لم تنتهي عند هذا الحد ، فقد وقعت مجموعة من التصادمات بين المنظمين وبعض المشاركات ، حين اضطرت إحدى المصممات الى عرض تشكيلتها أمام كراسي فارغة بعد مغادرة أغلب الحاضرين .
تفاجأ ضيوف حفل “ الماس قفطان ” المنظم مساء 29 فبراير 2020 ، بأكادير بغياب أغلب الفنانين المدعوين للمشاركة في الحفل رغم تواجد صورهم على الملصق الإعلاني .
وكما جاء في الملصق الإعلاني الخاص بهذا الحفل ، كان يتوقع أن يشارك فيه كل من الفنانين " حاتم ايدار " والفنانة " إكرام العبدية " بالإضافة الى فنانين ونجوم أخرين بحضور أسماء وازنة في عالم الموضة والأزياء ، لكن تفاجئ الحضور بغياب كل هؤلاء الأسماء ، ليجدوا أنفسهم ضحايا بإسم أطفال التوحد .
الحفل الذي نُظم بإحدى المنتجعات الرياضية الخاصة المعروفة بمدينة الانبعاث ، في الذكرى 60 لنكبتها ، كان نكبة أخرى للمدينة .
مجموعة من المشاركات في الحفل اعتبرنا ما وقع استغلال لصورهن وأن هدفهن من المشاركة هو تحسيس الناس وتوعيتهم بضرورة الاهتمام بأطفال التوحد ، إلا أنهن تفاجئن بأن الحفل كان مجرد مسرحية بدون جمهور .
المسألة لم تنتهي عند هذا الحد ، فقد وقعت مجموعة من التصادمات بين المنظمين وبعض المشاركات ، حين اضطرت إحدى المصممات الى عرض تشكيلتها أمام كراسي فارغة بعد مغادرة أغلب الحاضرين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق