جماهير بريس
قضت محكمة الاستئناف الدار البيضاء ، يوم امس الجمعة 25 أكتوبر 2019 ، بزيادة ثلاثة سنوات على الحكم الابتدائي على الصحافي توفيق بوعشرين ، إلى 15 سنة عوض 12 سنة .
وحسب ما نقله موقع “اليوم 24″، حول أطوار المحاكمة ، أنه تم خلال هذه الجلسة الاكتفاء فقط ، بالكلمة الأخيرة لتوفيق بوعشرين ، بعدما قدم دفاعه طلبا لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء ، يوم أول أمس الخميس ، بإلقاء توفيق بوعشرين كلمته الاخيرة ، بعد أن أعلن انسحابه في الجلسات السابقة .
وتابع المصدر ذاته أن الصحافي توفيق بوعشرين وجه أربع رسائل لهيئة الحكم ، قبل الحكم عليه ، إذ تمنى الصحافي بوعشرين ، على المحكمة استحضار، أثناء النطق بالحكم ، روح القرار الملكي ، القاضي بالعفو عن الصحافية هاجر الريسوني ، مبرزا أن “هذا القرار له أبعاد تتجاوز النازلة المذكورة ، والشروع في المرحلة الجديدة ، التي أعلن عنها الملك محمد السادس خلال افتتاحه البرلمان” ، مشيرا إلى” فرحة المغاربة بهذا القرار الذي وصفه بـ” الرحيم والحكيم والمتبصر” .
وزاد المصدر عينه ، أن توفيق بوعشرين ، أوضح أسباب انسحابه من المحاكمة ، قائلا “لم اهرب من المحاكمة ، عندما انسحبت في جزء منها ، انسحابي هذا ، جاء أساسا ، بسبب سلوك النيابة العامة ، لقد حرمتني من أي شيء يثبت براءتي واعتقلتني تعسفيا ، تابعت جزء من دفاعي ، تابعت النساء اللواتي بر أنني ، منعت عني بيانات الاتصالات التي تثبت مكاني ..” .
قضت محكمة الاستئناف الدار البيضاء ، يوم امس الجمعة 25 أكتوبر 2019 ، بزيادة ثلاثة سنوات على الحكم الابتدائي على الصحافي توفيق بوعشرين ، إلى 15 سنة عوض 12 سنة .
وحسب ما نقله موقع “اليوم 24″، حول أطوار المحاكمة ، أنه تم خلال هذه الجلسة الاكتفاء فقط ، بالكلمة الأخيرة لتوفيق بوعشرين ، بعدما قدم دفاعه طلبا لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء ، يوم أول أمس الخميس ، بإلقاء توفيق بوعشرين كلمته الاخيرة ، بعد أن أعلن انسحابه في الجلسات السابقة .
وتابع المصدر ذاته أن الصحافي توفيق بوعشرين وجه أربع رسائل لهيئة الحكم ، قبل الحكم عليه ، إذ تمنى الصحافي بوعشرين ، على المحكمة استحضار، أثناء النطق بالحكم ، روح القرار الملكي ، القاضي بالعفو عن الصحافية هاجر الريسوني ، مبرزا أن “هذا القرار له أبعاد تتجاوز النازلة المذكورة ، والشروع في المرحلة الجديدة ، التي أعلن عنها الملك محمد السادس خلال افتتاحه البرلمان” ، مشيرا إلى” فرحة المغاربة بهذا القرار الذي وصفه بـ” الرحيم والحكيم والمتبصر” .
وزاد المصدر عينه ، أن توفيق بوعشرين ، أوضح أسباب انسحابه من المحاكمة ، قائلا “لم اهرب من المحاكمة ، عندما انسحبت في جزء منها ، انسحابي هذا ، جاء أساسا ، بسبب سلوك النيابة العامة ، لقد حرمتني من أي شيء يثبت براءتي واعتقلتني تعسفيا ، تابعت جزء من دفاعي ، تابعت النساء اللواتي بر أنني ، منعت عني بيانات الاتصالات التي تثبت مكاني ..” .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق