إنه ابراهيم موكاع إبن مدينة أكادير الذي عشق الفن والفنانين ورافقهم دوما في جميع مهرجاناتهم وحضورهم في مختلف الأنشطة والسهرات التي أحيوها ولا زالو وهذا ما أكسبه شهرة في مجالات تقنيات الصوت والإشراف عليه.
وهذا ليس وليد الصدفة إذ أنه دخل المجال منذ نعومة أظافره مما أكسبه دراية بالمجال وخباياه،وصنع منه تقني محترف بآمتياز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق